يَا نَبِيَّ الْهُدَى، أَنَا فِي الدُّنْيَا مُعَذَّبٌ فِي الدُّنْيَا فَأَنْتَ أَهْلٌ لِمَا أُرِيدُ مِنْكَ، وَأَنْتَ أَهْلٌ لِمَا أُرِيدُ مِنْكَ

سَلْ خَالِقِي أَنْ يُفَرِّجَ عَنِّي مَا بِي مِنَ الْبَلَاءِ فَإِنَّهُ قَادِرٌ عَلَى أَنْ يُفَرِّجَ عَنِّي دُونَ الدُّنْيَا

اللهم فرّج عني ما أنا فيه من البلاء فإني فقير إليك

في اليوم 29 مرة حتى أجد ما أريده

عَجَباً لأمرٍ عجيبٍ مُجَرَّبٍ ... تَرَى ما تُريدُ في مَنَامِكَ في المنامِ

تقرأ الله الله الله الله الله الله الله الله 300 مرة والفاتحة 10 وتقول الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله الله 300 الإخلاص 10، فتنفع من لم يقرأها ويعمل بها

الدعاء بالعافية

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ بِعَدَدِ مَا عَلِمَ اللَّهُ صَلِّاه دائمه بدوام ملك الله

من داوم على ذلك فهو من السعداء، وكذلك من قرأها في ليلة الجمعة ألف مرة وداوم على ذلك.

هذه الصلاة الواحدة تعدل ستمائة ألف صلاة.

هدية النبي - صلى الله عليه وسلم - لابنته - صلى الله عليه وسلم -.

يا روحي يا قيوم!
بِرَحْمَتِكَ أَسْتَغِيثُ
حل كل ما أنا عليه.
ولا تسلمني إلى نفسك ولو للحظة واحدة.

ومن خصائصه صلى الله عليه وسلم أنه كان يقرأ عند غلبة الشهوات ثماني عشرة مرة عند غلبة الشهوات، وأربعين مرة لطيبة القلب مع الله، وأكثر من ذلك عند الكرب ليرى الراحة النفسية، ومن كان يعمل له في اليوم مرة أو مرتين في اليوم الواحد، ويحل جميع المشاكل، ويحل كل المشاكل، وهو عزيز النفس، لا يحتاج إلى قيد مطلقاً.

الشهادة القوية

من ظلمه إنسان وحاول حرمانه من حقوقه ظلمًا أو انتقامًا أو غير ذلك فليقل بعد العشاء ألف مرة اللهم صل على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم، وعلى رأس كل مائة مرة: ”يا رسول الله أنا فلان ابن فلان إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنْ ظُلْمِ الظَّالِمِينَ.

نعمة عظيمة

لِكُلِّ حَاجَةٍ، مَنْ قَرَأَهَا عَشْرَ مَرَّاتٍ قُضِيَتْ لَهُ، وَمَنْ قَرَأَهَا أَرْبَعِينَ مَرَّةً كَانَتِ الْإِجَابَةُ أَسْرَعَ.

اجذب المحبوب واحصل على ما تريده تجربة

إذا ذهبتُ إلى بابك فلن أعود سائلًا.

وَإِنْ لَمْ أَذْهَبْ إِلَى بَابِكَ، فَمَنْ لِي بِبَابِكَ إِذَا ضَاقَ بِي الْأَمْرُ؟

حَبِيبِي إِلَهِي، أَنَا عَبْدُكَ.

فَأَعِنِّي فِي مَقَاصِدِي وَفِي كُلِّ حَالٍ ... بِالنَّظْرَةِ الَّتِي تَلِيقُ بِي فِي كُلِّ حَالٍ

لو علم الأمير ما له في الكرسي لترك أمره، ولو علم التاجر ما له في الكرسي لترك تجارته، ولو قسم ثواب الكرسي على أهل الأرض لأعطى كل واحد منهم ثواباً أضعاف ما في الدنيا وَلَوْ قُسِّمَ ثَوَابُ قَصِيدَةِ الْكُرْسِيِّ عَلَى أَهْلِ الْأَرْضِ لَأُعْطِيَ كُلُّ وَاحِدٍ عَشَرَةَ أَمْثَالِ ثَوَابِ الدُّنْيَا.

وأعظم ما أثنى الله ورسوله عليه في الحديث الصحيح أنه لا يداوم على تلاوتها إلا الأنبياء والصديقون والشهداء.

ويقال لمن داوم على تلاوته: إن عدد آياته سبع عشرة إذا كان عدد السور سبعاً، أو عدد كلماته خمسين، أو عدد حروفه 174 إذا كان عدد حروفه 170 حرفاً.

إلا إذا كانت بركة آية الكرسي تغير أحوال الإنسان وأخلاقه إلا إذا كانت بركة آية الكرسي تغير أحوال الإنسان وأخلاقه.

وقد أطفأت أشعة شمس الله تعالى وصفاته الجليلة خبث الشيطان وظلمة الموت، وأشرقت على القارئ سراجاً من الأمان في كل حال.

من قرأ الكتاب سبع عشرة مرة في سفر دينونة الله فقد اختبرها.

ومن داوم على هذه السورة أحيا الله قلبه بروح التوحيد، وشرح صدره، ووسع رزقه، ورفع قدره، ولم يره أحد إلا أكرمه.

ومن قرأ هذه السورة خمسين مرة حصل له مقصوده وما يشتهيه.

لا يطلب داراً إن لم يجدها، ولا يطلب منزلاً إن لم يجده، ولا يطلب الحياة والسعادة إن لم ينلها، ولا يطلب الدين إن لم يحصل، ولا يطلب الدين إن لم يحصل، ولا الفرح، ولا النجاة من السجن، ولا النجاة من الشدة، ولا هلاك الأعداء، ولا يخاف مكروهاً طول حياته، ولا يقدر أحد أن يضره بقول ولا فعل، ولا في الدين والدنيا ولا يمكن أن يصيبه مكروه، وهو محفوظ من نزغات الشيطان وسطوة السلطان، ومطاع في الكون

إن الذي يردد الرقم 170 في منتصف الليل هو من أجل المحبة المرغوبة والرزق والمطالب والأوامر وقهر الأعداء وإزالة العوائق.

ولا يرغب في شيء بعد رقم الإجابة، وهو بلا شك من الابتلاءات.

وأكثرُ الفوائدِ ما ثبتَ من تنويرِ الذهنِ وكشفِ الأسرارِ الخفيةِ.

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ. نَجِّنِي مِنْ ظُلُمَاتِ الْوَهْمِ وَنَجِّنِي بِنُورِ الْفَهْمِ. واكشف لي ما لا يُفهم. أنت القادر على كل شيء.

يُردَّد هذا 500 مرة لمدة 40 يومًا متتالية.

يساعد على كل ما يلتبس على المرء، ويساعد على تذكر ما نسيه المرء، ويساعد قبل المذاكرة.