القائمة الرئيسية

الصفحات

الصلاة التفريجية وسر رقم ٤٤٤٤. الصلاة النارية

 الصلاة التفريجية وسر رقم ٤٤٤٤. الصلاة النارية


ومن خصائصها: 

أن من قرأ هذه الصلاة النارية إحدى عشرة مرة في اليوم فكأنما استمد الرزق من السماء وأخذ من الأرض.

يقول الإمام الدينوري: ”من قرأ هذه الصلاة إحدى عشرة مرة دبر الصلوات وجعلها سبحة له لم يتكدر عليه عيشه وكان له مقام رفيع وبلد غني، ومن قرأها في الصلاة إحدى عشرة مرة وجعلها سبحة له لم يتكدر عليه عيشه وكان له مقام رفيع وبلد غني.

من رددها إحدى وأربعين (41) مرة كل يوم بعد صلاة الصبح نال ما يشتهي. ومن كررها مائة (100) مرة كل يوم ينال ما يشتهي ويدرك ما هو أعظم مما كان يرجو.


 أولئك الذين يرددون 313 مرة يوميًا للكشف عن السر سيرون كل ما يرغبون فيه.


ومن مارسها ألف مرة (ألف مرة) نال ما لا يصفه الواصفون مما لا تراه العين، ولا تسمعه الأذن، ولا يدركه العقل البشري.


قال الإمام القرطبي رحمه الله تعالى: ”من قرأ هذا الدعاء في اليوم إحدى وأربعين مرة أو مائة مرة أو أكثر من ذلك فرّج الله همه وغمه، وكشف كربته وضيقه، ويسر له أمره، وأنار له أسراره، وأصلح له أحواله، و يوسع له في رزقه، ويفتح له أبواب الخير الزائد، وتنفذ كلماته في الرئاسة، ويأمن من الحوادث والمصائب والمصائب، ويحبب إليه قلبه، ولا يسأل الله شيئاً إلا أعطاه إياه.


 من أراد أن يقضي أمراً عظيماً أو يزيل عن العباد مشقة فليقرأ هذه الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم أربعة آلاف وأربعمائة وأربعاً وأربعين مرة، والله تعالى يحقق له أمنيته.


وقال الشيخ محمد حقي مؤلف كتاب خزانة الأسرار: ”وقد جربت هذا السر وشاهدته مرارًا كثيرة وعلمت هذا الدعاء لامرأة كانت عمياء منذ 25 سنة، وقرأته وأتمت العدد (44444) في ثمانية أيام ففتحت عينيها وعاشت 12 سنة. وفي عام 1289هـ قرأها رجل عالم كان يعاني من الصرع منذ 20 سنة على رجل وقرأها بالعدد المذكور، وقرأها أيضاً على مريض عجز الأطباء عن شفائه، وأخبر بها غيره، فشفى الله تعالى وحجة الله ورسوله صلى الله عليه وسلم صلى الله عليه وسلم)، فقد حصل لهم الرجاء ببركة الله تعالى وبركة رسول الله صلى الله عليه وسلم


((اللهم اجعل هذا الكتاب نافعاً لكل من أراد أن ينتفع به، ويفتح على أذهانهم أسرار الذات، وأسرار الأسماء والصفات، والحمد لله رب العالمين)).

تعليقات